بكُل الانهيارات چنت اباوع لنفسي بالمرايه واگول: "تروحلج فدوة الدنيا وأهلها "

كل ما تكبر ، تختار الهدوء بدل الفوضى
والبعد بدل قلة الاحترام ، تبقى الدراما
شيء لا تستطيع ان تتحملها ، وراحتك
تتحول لأولويتك المطلقة ، تبدأ تحيط
نفسك بناس يكونوا جيدين لصحتك النفسية
وقلبك وروحك ، ومع مرور السنين تكتشف
إن الموضوع ليس من يعرفك كثيرًا ، لكن
من الذي فعلاً يجعلك تشعر إنك مفهوم
ومتقدر ، ومسموع ، ومدعوم ، ومحبوب

عندما كل شيء من حولك يبدو مظلماً
انظر مجدداً فقد تكون انت النور

‏الاحتواء ليس أن تطيل البقاء
بل أن تجيد الحضور .

لا اتجزأ ولا افهم كيف يكون شكل أنصاف الاشياء
انا شيء يحضر بكامل اندفاعه او يغيب الى الأبد